قراءات باكر يوم الاثنين من الاسبوع الثالث
صفحة 1 من اصل 1
قراءات باكر يوم الاثنين من الاسبوع الثالث
باكر
(أم20:1-33)
الحكمة تنادي في الخارج في الشوارع تعطي صوتها. تدعو في رؤوس الأسواق في مداخل الأبواب في المدينة تبدي كلامها. قائلة إلي متى أيها الجهال تحبون الجهل والمستهزئون يسرون بالاستهزاء والحمقى يبغضون العلم. ارجعوا عند توبيخي هأنذا أفيض لكم روحي أعلمكم كلماتي. لأني دعوت فأبيتم ومددت يدي وليس من يبالي. بل رفضتم كل مشورتي ولم ترضوا توبيخي. فأنا أيضاً اضحك عند بليتكم اشمت عند مجيء خوفكم. إذا جاء خوفكم كعاصفة وأتت بليتكم كالزوبعة إذا جاءت عليكم شدة وضيق. حينئذ يدعونني فلا استجيب يبكرون إلىّ فلا يجدونني. لأنهم ابغضوا العلم ولم يختاروا مخافة الرب. لم يرضوا مشورتي رذلوا كل توبيخي. فلذلك يأكلون من ثمر طريقهم ويشبعون من مؤامراتهم. لأن ارتداد الحمقى يقتلهم وراحة الجهال تبيدهم. أما المستمع لي فيسكن أمناً ويستريح من خوف الشر."
(إش13:8-7:9
قدسوا رب الجنود فهو خوفكم و هو رهبتكم. و يكون مقدسا و حجر صدمة و صخرة عثرة لبيتي إسرائيل و فخا و شركا لسكان أورشليم. فيعثر بها كثيرون و يسقطون فينكسرون و يعلقون فيلقطون. صر الشهادة اختم الشريعة بتلاميذي. فاصطبر للرب الساتر وجهه عن بيت يعقوب و انتظره. هاأنذا و الأولاد الذين اعطانيهم الرب آيات و عجائب في إسرائيل من عند رب الجنود الساكن في جبل صهيون. و إذا قالوا لكم اطلبوا إلى أصحاب التوابع و العرافين المشقشقين و الهامسين ألا يسأل شعب إلهه أيسال الموتى لأجل الأحياء.إلى الشريعة و إلى الشهادة إن لم يقولوا مثل هذا القول فليس لهم فجر فيعبرون فيها مضايقين و جائعين و يكون حينما يجوعون أنهم يحنقون و يسبون ملكهم و إلههم و يلتفتون إلى فوق.و ينظرون إلى الأرض و إذا شدة و ظلمة قتام الضيق و إلى الظلام هم مطرودون. و لكن لا يكون ظلام للتي عليها ضيق كما أهان الزمان الأول ارض زبولون و ارض نفتالي يكرم الأخير طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم. السالك في الظلمة أبصر نورا عظيما الجالسون في ارض ظلال الموت أشرق عليهم نور.أكثرت الأمة عظمت لها الفرح يفرحون أمامك كالفرح في الحصاد كالذين يبتهجون عندما يقتسمون غنيمة. لان نير ثقله و عصا كتفه و قضيب مسخره كسرتهن كما في يوم مديان. لان كل سلاح المتسلح في الوغى و كل رداء مدحرج في الدماء يكون للحريق مأكلا للنار. لأنه يولد لنا ولد و نعطى ابنا و تكون الرياسة على كتفه و يدعى اسمه عجيبا مشيرا إلها قديرا أبا أبديا رئيس السلام. ) لنمو رياسته و للسلام لا نهآية على كرسي داود و على مملكته ليثبتها و يعضدها بالحق و البر من ألان إلى الأبد غيرة رب الجنود تصنع هذا
(أم20:1-33)
الحكمة تنادي في الخارج في الشوارع تعطي صوتها. تدعو في رؤوس الأسواق في مداخل الأبواب في المدينة تبدي كلامها. قائلة إلي متى أيها الجهال تحبون الجهل والمستهزئون يسرون بالاستهزاء والحمقى يبغضون العلم. ارجعوا عند توبيخي هأنذا أفيض لكم روحي أعلمكم كلماتي. لأني دعوت فأبيتم ومددت يدي وليس من يبالي. بل رفضتم كل مشورتي ولم ترضوا توبيخي. فأنا أيضاً اضحك عند بليتكم اشمت عند مجيء خوفكم. إذا جاء خوفكم كعاصفة وأتت بليتكم كالزوبعة إذا جاءت عليكم شدة وضيق. حينئذ يدعونني فلا استجيب يبكرون إلىّ فلا يجدونني. لأنهم ابغضوا العلم ولم يختاروا مخافة الرب. لم يرضوا مشورتي رذلوا كل توبيخي. فلذلك يأكلون من ثمر طريقهم ويشبعون من مؤامراتهم. لأن ارتداد الحمقى يقتلهم وراحة الجهال تبيدهم. أما المستمع لي فيسكن أمناً ويستريح من خوف الشر."
(إش13:8-7:9
قدسوا رب الجنود فهو خوفكم و هو رهبتكم. و يكون مقدسا و حجر صدمة و صخرة عثرة لبيتي إسرائيل و فخا و شركا لسكان أورشليم. فيعثر بها كثيرون و يسقطون فينكسرون و يعلقون فيلقطون. صر الشهادة اختم الشريعة بتلاميذي. فاصطبر للرب الساتر وجهه عن بيت يعقوب و انتظره. هاأنذا و الأولاد الذين اعطانيهم الرب آيات و عجائب في إسرائيل من عند رب الجنود الساكن في جبل صهيون. و إذا قالوا لكم اطلبوا إلى أصحاب التوابع و العرافين المشقشقين و الهامسين ألا يسأل شعب إلهه أيسال الموتى لأجل الأحياء.إلى الشريعة و إلى الشهادة إن لم يقولوا مثل هذا القول فليس لهم فجر فيعبرون فيها مضايقين و جائعين و يكون حينما يجوعون أنهم يحنقون و يسبون ملكهم و إلههم و يلتفتون إلى فوق.و ينظرون إلى الأرض و إذا شدة و ظلمة قتام الضيق و إلى الظلام هم مطرودون. و لكن لا يكون ظلام للتي عليها ضيق كما أهان الزمان الأول ارض زبولون و ارض نفتالي يكرم الأخير طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم. السالك في الظلمة أبصر نورا عظيما الجالسون في ارض ظلال الموت أشرق عليهم نور.أكثرت الأمة عظمت لها الفرح يفرحون أمامك كالفرح في الحصاد كالذين يبتهجون عندما يقتسمون غنيمة. لان نير ثقله و عصا كتفه و قضيب مسخره كسرتهن كما في يوم مديان. لان كل سلاح المتسلح في الوغى و كل رداء مدحرج في الدماء يكون للحريق مأكلا للنار. لأنه يولد لنا ولد و نعطى ابنا و تكون الرياسة على كتفه و يدعى اسمه عجيبا مشيرا إلها قديرا أبا أبديا رئيس السلام. ) لنمو رياسته و للسلام لا نهآية على كرسي داود و على مملكته ليثبتها و يعضدها بالحق و البر من ألان إلى الأبد غيرة رب الجنود تصنع هذا
Maro- مشرف
- عدد الرسائل : 451
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
بطاقة الشخصية
ابناء الانبا بيشوى:
(25/25)
مواضيع مماثلة
» تابع قراءات باكر يوم الاثنين من الاسبوع الثالث
» قراءات باكر يوم الاثنين من الاسبوع الرابع
» قراءات باكر يوم الاثنين من الاسبوع الخامس
» تابع قراءات باكر يوم الاثنين من الاسبوع الرابع
» قراءات باكر يوم الثلاثاء من الاسبوع الثالث
» قراءات باكر يوم الاثنين من الاسبوع الرابع
» قراءات باكر يوم الاثنين من الاسبوع الخامس
» تابع قراءات باكر يوم الاثنين من الاسبوع الرابع
» قراءات باكر يوم الثلاثاء من الاسبوع الثالث
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى